Cart
0
Sumi-e إنها مدرسة للفن الياباني متجذرة في تقليد Zen.
ما يفعله هؤلاء الفنانون هو أنهم يرسمون أشياء نموذجية، كما هو الحال في هذا المثال منحدر في الطبيعة (أقل شيوعًا بالنسبة لنا هذه الأيام في العالم الحديث) ويستخدمون الحبر لالتقاط قطع خام من المشهد مع ترك مساحات ضخمة غير مطلية.
ما معنى هذا؟ إنه شكل من أشكال التأمل، فهم يرسمون لالتقاط الواقع في أبسط أشكاله. إنه مشابه جدًا للحصول على ساتوري من كوان، تمامًا كما يحاولون الحصول على قروض لتجعلك تختبر الواقع المطلق، لذا فهم يرسمون بنفس الطريقة، بشكل مفاجئ وبسيط قدر الإمكان.
الشيء الأكثر روعة هو التقنية التي يستخدمونها. يجلس أحد معلمي الزن على ورقة بيضاء ويحدق بها حتى يتحول عقله إلى تلك الورقة السوداء. ثم يقدمون فكرة عما يريدون رسمه.
ثم يقولون إنه يجب أن تشعر بما تريد أن ترسمه، رطوبة الأغصان، السماكة، النسيم... ثم يدخلون في وعي خالص بالشيء الذي يريدون رسمه ويسمحون لليد بالتحرك. ويؤكدون أنه لا توجد تقنية، ولا طريقة، ولا شيء يجب القيام به، ولا يوجد جهد لبذله.
وذلك لأن الفكر محدود، فبمجرد أن يكون لديك شيء ما في ذهنك فإنه يصبح ذاكرة محدودة ولا يلتقط أي شيء جديد. يحتاج عقل المرء إلى أن يصبح واعيًا بدون كلمات حتى يكون منفتحًا بالكامل. ثم العقل لا يسعى لأنه ليس لديه فكرة التوقع، وهو ما كان يحده.
إذا قمت برسم خيزران جيد مرة واحدة وتصرفت بناءً على تلك الذاكرة، فسوف تشعر بالإحباط لأن تجربتك يجب أن تتوافق مع معيار صارم للغاية. ما فعلته تلك اللوحة من قبل لم يكن كلمة أو ذكرى بل نية خام دون قصد أحد. خيزران وحده في سماء الوعي.
ما يفعله هؤلاء الفنانون هو أنهم يرسمون أشياء نموذجية، كما هو الحال في هذا المثال منحدر في الطبيعة (أقل شيوعًا بالنسبة لنا هذه الأيام في العالم الحديث) ويستخدمون الحبر لالتقاط قطع خام من المشهد مع ترك مساحات ضخمة غير مطلية.
ما معنى هذا؟ إنه شكل من أشكال التأمل، فهم يرسمون لالتقاط الواقع في أبسط أشكاله. إنه مشابه جدًا للحصول على ساتوري من كوان، تمامًا كما يحاولون الحصول على قروض لتجعلك تختبر الواقع المطلق، لذا فهم يرسمون بنفس الطريقة، بشكل مفاجئ وبسيط قدر الإمكان.
الشيء الأكثر روعة هو التقنية التي يستخدمونها. يجلس أحد معلمي الزن على ورقة بيضاء ويحدق بها حتى يتحول عقله إلى تلك الورقة السوداء. ثم يقدمون فكرة عما يريدون رسمه.
ثم يقولون إنه يجب أن تشعر بما تريد أن ترسمه، رطوبة الأغصان، السماكة، النسيم... ثم يدخلون في وعي خالص بالشيء الذي يريدون رسمه ويسمحون لليد بالتحرك. ويؤكدون أنه لا توجد تقنية، ولا طريقة، ولا شيء يجب القيام به، ولا يوجد جهد لبذله.
وذلك لأن الفكر محدود، فبمجرد أن يكون لديك شيء ما في ذهنك فإنه يصبح ذاكرة محدودة ولا يلتقط أي شيء جديد. يحتاج عقل المرء إلى أن يصبح واعيًا بدون كلمات حتى يكون منفتحًا بالكامل. ثم العقل لا يسعى لأنه ليس لديه فكرة التوقع، وهو ما كان يحده.
إذا قمت برسم خيزران جيد مرة واحدة وتصرفت بناءً على تلك الذاكرة، فسوف تشعر بالإحباط لأن تجربتك يجب أن تتوافق مع معيار صارم للغاية. ما فعلته تلك اللوحة من قبل لم يكن كلمة أو ذكرى بل نية خام دون قصد أحد. خيزران وحده في سماء الوعي.